Getting My أنواع الأرق To Work
Getting My أنواع الأرق To Work
Blog Article
تجنب التعرض لمحفزات مثل مشاهدة التلفاز قبل النوم، أو الاستخدام المطول للهواتف، أو أجهزة القراءة (الكتب الإلكترونية) التي تعطي الضوء قبل النوم، وقد يساعد الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، أو أخذ حمام دافئ، أو قراءة كتاب على النوم بسهولة.
التغييرات في جدول النوم، مثل اضطراب الرحلات الجوية الطويل، أو العمل بنظام الورديات.
في بعض الأحيان قد تحدث مشكلات نتيجة تناول أدوية تُسبب الأرق.
إذا كان الأرق يجعل من الصعب عليك ممارسة الأنشطة اليومية، فاستشر الطبيب أو اختصاصي رعاية أولية آخر. سيبحث الطبيب عن سبب مشكلة نومك ويساعد على علاجها.
في ما يأتي أمثلة لعادات النوم الجيدة التي يمكن أن تساعد على الوقاية من الأرق:
يعاني الشخص المصاب بهذا النوع من الأرق من صعوبة النوم ليلًا على الرغم من محاولاته المتعددة للنوم، ويستطيع معظم المرضى أخيرًا النوم بعد نصف ساعة من المحاولات، كما يعانون من قلة مدة النوم والشعور بالتعب عند الاستيقاظ في اليوم الذي يليه.
مشكلات في عدد ساعات العمل الذي يبذل فيه الشخص جهدًا كبيرًا.
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
الألم: عندما يشعر الفرد بألم شديد وتعب في الجسم فهذا يسبب الإصابة بالأرق.
يساهم تغيير عادات أنواع الأرق النوم ومعالجة المشكلات التي تترافق مع الأرق مثل التوت، أو الحالات المَرَضية في الحصول على النوم المريح لكثير من الأشخاص، وإذا لم تنجح هذه الإجراءات يوصي الطبيب بالعلاج السلوكي المعرفي، أو استخدام الأدوية، أو كليهما للتخلص من الأرق، ويمكن توضيح ذلك على النحو الآتي:[٢]
ولكن هذه الأدوية يجب ألا تستخدم بانتظام، كما يجب أن تستشير الطبيب المختص قبل أن تتناولها لكي تتعرف على الآثار الجانبية المحتملة، مثل الدوخة أو النعاس في الصباح، أو الارتباك أو ضعف الإدراك، أو أن تجد صعوبة في التبول، كما يمكن تكون آثارها الجانبية أكثر سوءً من ذلك في حالة أن يكون المريض كبير في السن.
وعادةً ما يكون هناك بعض الآثار الجانبية لهذه الأدوية، مثل النعاس المفرط خلال فترة النهار، ويمكن أن تتسبب في إدمان هذه الأدوية، لذلك يجب على المريض أن يستشير الطبيب المختص أولاً في هذه الأدوية ومعرفة الآثار الجانبية لها.
اجعل غرفة النوم مريحة للنوم ولا تستخدمها إلا لممارسة الجنس أو النوم.
وتُعد من الأدوية التي يقوم المريض بتناولها عند الحاجه إليها، وتعد ذات تأثير قصير المدى حيث أنها تعمل على تخفيض وتقليل الوقت اللازم للإستغراق في النوم و أبرز هذه الأدوية هي: