INDICATORS ON الاقتصاد الإسلامي YOU SHOULD KNOW

Indicators on الاقتصاد الإسلامي You Should Know

Indicators on الاقتصاد الإسلامي You Should Know

Blog Article



الاعتماد على العقيدة الإسلاميّة؛ إذ يعتمد هذا النظام الاقتصاديّ على الإسلام في صياغة مبادئه وقوانينه وكافّة القواعد والتشريعات الخاصّة به.

الملكية الخاصة: يحمي النظام الإسلامي الملكية الخاصة، فمن حق الأفراد تملك الأرض والعقار ووسائل الإنتاج المختلفة مهما كان نوعها وحجمها.

حيث ينظر النظام الاقتصادي الإسلامي إلى المجتمع المسلم على أنه كتلة واحدة لا فرق فيه بين الغني والفقير والقوي والضعيف، لذلك جعل للفقراء حقًّا شرعيًا من أموال الأغنياء، ومن خلال هذه الحقوق المالية للفقراء تقل الفجوة الكبيرة بين الحالة الاقتصادية للطبقة الغنية، والحالة الاقتصادية للطبقة الفقيرة داخل المجتمع الإسلامي.[١]

اشترك في نشرتنا الاخبارية ليصلك كل ما هو جديد اشتراك

المسلمون الغربيون من مجالات التأثر والتأثير بين ... أ. د. علي بن إبراهيم النملة

الوجيز في نشأة الكون ونهايته بين النظريات العلمية ... د. عبدالسلام حمود غالب

وظهر في أثناء الدعوة إلى الإسلام ونشر رسالته حل آخر للموقف بين الدولة الإسلامية والناس من أهل الكتاب أو من أهل الكتاب أو من لهم شبهة كتاب، أو من سنّ بهم سنة أهل الكتاب، تمثل بقبول الجزية منهم، وكان ما يدفعه أهل الجزاء سنوياً دينار واحد عن الشخص الواحد، ثم عدل المقدار وصار يتراوح بين دينار ودينارين وأربعة دنانير من الذهب أو بين اثني عشر درهماً وأربعة وعشرين درهماً وثمانية وأربعين درهماً من الفضة تؤخذ من الشخص الواحد سنوياً حسب حاله من الرخاء واليسار. وهكذا جعل الإسلام أهل الذمة شركاء في تحمل الواجبات المالية مواطنة ورعاية وتابعية، وأعفى منها النساء، ومن لم يحتلم من الذكور، ومن كان مغلوباً على عقله، ومن كان لامال له من العميان والمقعدين والزمنى والمترهبين، وأما من كان اضغط هنا يستعان به من أهل الذمة في قتال الأعداء فله على رأي أبي حنيفة ومالك والشافعي مقدار معين من المال، أو له سهم كسهم المسلم على رأي الاوزاعي والثوري والزهري ومذهب أهل الثغور وأهل العلم بالصوائف والبعوث، ولم تكن مسألة الاستعانة بأهل الذمة في قتال الأعداء حديثاً من أحاديث الجدل والنقاش النظري، وإنما كانت حقيقة حكتها المصادر التاريخية.

((فالرِّقابة البشريَّة وجدناها بعد الهجرة؛ فالرَّسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -كان يراقب الأسواق بنفسه، وعندما فُتِحَتْ مَكَّةُ أرسل إليها مَنْ يراقب أسواقها؛ ومِنْ هنا ظهرت وظيفة المحتسب لمراقبة النَّشاط الاقتصاديِّ، إلى جانب الأمر بالمعروف، والنَّهي عن المنكر، وإحساس المسلم أنَّ الله أحلَّ كذا، وحرَّم كذا؛ يفرض رقابة ذاتيَّة.

يقوم نظام الاقتصاد الإسلامي على مجموعة من المبادئ، فيما يلي بيان جانب منها:[١١]

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

إذا لم تكفِ أموال الزكاة في سد حاجة الإنسان؛ وجب سدّها من أموال بيت المال الأخرى.

وكانت هذه النشأة تُبيّن اهتمام الإسلام بالدّين والدُّنيا، وهو ما يُطلَق عليه بِمُصطلح "العقيدة والشريعة"، كما تُبيّن عالميّة الإسلام، وشُموليّته لجميع البشر وجميع مناحي الحياة، كما تكفّل للإنسان بالسّعادة في الدُّنيا والآخرة، وكان الاهتمام بالاقتصاد الإسلاميّ في جميع الجوانب، سواءً من خلال التّأليف، أو التّدريس، وغير ذلك، وقد كانت جامعة الأزهر أُولى الجامعات التي بدأت بتدريس الاقتصاد الإسلاميّ كمادّةٍ علميّةٍ مُستقلّة.[٧]

ثَالِثُهَا: أنَّها دعوة إلى إحياء الإسلام بالالتزام به في المجال الاقتصاديِّ، وإلى استنفاذ أخلاق، وبعث أمجاد.

الصكوك الإسلامية: مفهومها، وأهميتها، وأهدافها، وخصائصها وأنواعها

Report this page